منذ أكثر من ثمانية وثلاثون قرنًا مضت، وتحديدًا في عهد الأسرة الثانية عشر، قرر الملك أمنمحات الثالث بناء قناة تصل نهر النيل بمنخفض يقع شمال غرب مدينه بني سويف، ثم أقام علي النهر سدين، وذلك لتخزين مياة النهر طيلة أشهر الفيضان، لتشكل فيما بعد أحد أكبر البحيرات الطبيعية في مصر، وطبقا لما ذكره هيرودوت،
أكمل القراءة"بين أسراب الدلافين الفريدة من نوعها والتي تتميز به.. ووسط مستعمرات الشعاب المرجانية التي تزين قيعانه.. حين تختبئ عروس البحر النادرة عن أعينهم.. يستمتع عشرات الآلاف من الغواصين".. هكذا عبر الكثير من رواد الغوص في البحر الأحمر، والذي اعتبروه أحد أهم ثلاثة مواقع للغوص في العالم.
أكمل القراءةلماذا لا تُصاب الفيلة بالأورام السرطانيه؟.. سؤال كثيرًا ما حاول علماء الخلايا والأورام السرطانية الإجابة علية، قديمًا ظن العلماء أن أسماك القرش لا تُصاب بالسرطان، ولكنهم اكتشفوا أنها تُصاب بالسرطان أيضًا، ما يعني أن الفيلة، تلك الكائنات الأضخم علي سطح اليابسة، تقف بمفردها تتحدي هذا المرض الخلوي
أكمل القراءة"وادي الجِمال".. مياه زرقاء نقية، وسماء صافية، ومرتفعات متناسقة، رسمت مجتمعة لوحة إبداعية لا مثيل في جمالها، قديماً أبدي الفراعنة والرومان إهتماماً خاصاً بذلك الوادي، رغم أن أجدادنا أبدو إهتماما خاصا بتلك المنطقة لمعادنها النفيسة التي تزخر بها، كالذهب والزمرد الهرمي الشكل، إلا أن أحفادهم
أكمل القراءةقبل أربعين مليون سنةً مضت، كان أكثر من نصف مصر الشمالي تحت المياه، لم يكن البحر الأبيض المتوسط سوي جزء صغير من بحر عظيم يُسمي "بحر التيثس"، أو أبو المحيطات، كانت أغلب دول الشمال الإفريقي حتي جنوب ما يُعرف اليوم بدلتا مصر بعد محافظتي بني سويف والفيوم، تشكل قاع ذلك البحر. أدي انخفاض
أكمل القراءة